من الموازنة إلى الدفان
2 مشترك
:: القسم الرئيسي :: المنتدى العام
صفحة 1 من اصل 1
من الموازنة إلى الدفان
من الموازنة إلى الدفان
قاسم حسين
إذاً... الفائض في الموازنة للعام الماضي 42 مليون دينار فقط... لا غير؟
الناس بصراحةٍ لن تصدِّق هذا الرقم، حتى لو تم الحلف على نسخةٍ من القرآن الكريم. فأسعار النفط تضاعفت خلال العام الماضي بأكثر من الضعفين، فلا يعقل أن تظل الحسبة بالسعر القديم.
الآن... الباقي على النواب، وما عرفناه أن «الوفاق» قرَّرت فعلاً «أن تتابع الأرقام غير المنطقية التي طرحتها الحكومة»، بحسب قول أحد نوابها، وهو ليس فخراً لـ «الوفاق» وإنما واجب ومسئولية، وعلى بقية الكتل أن تشارك في هذه المهمة الوطنية، التزاماً بدورها الرقابي، وتحملاً لمسئوليتها في حفظ المال العام. وبصراحة، لم يعد مقبولاً أن يستمر النواب في تراشقاتهم وهوشاتهم، بينما يضيع المال العام في الثقوب السوداء، وهم غداً مسئولون أمام الله عن أي تقصير في حفظ أموال الناس.
الصحافة لا تمتلك غير تناول الموضوع، وهي مكشوفة الظهر، بينما يتمتع النواب بحصانة قانونية، تمكنهم من المساءلة والمتابعة والتدقيق على الأرقام الرسمية، وهذا هو واجبهم في هذا الظرف، وخصوصاً أن الأرقام التي بين أيديهم قد لا تتوفر للآخرين، رغم ما يقولونه من عدم تعاون الحكومة في توفير المعلومات، وإذا تكرمت عليهم فبنتفٍ من المعلومات التي لا تسمن من جوع.
إلى جانب الموازنة، هناك الأراضي، التي أصبحت فاكهة المجالس والدواوين والمنتديات والندوات، فالمواطن يرى بعينيه هذه المشاريع الضخمة القائمة على أنقاض السواحل، وتدمير البيئة البحرية. ونظراً إلى أهمية الموضوع شكل البرلمان لجنتي تحقيق تتعلقان بـ «أملاك الدولة»، و «دفن السواحل». وفي آخر الندوات التي شهدها مجلس الدوي بالمحرق، تحدث النائبان إبراهيم بوصندل وجاسم حسين، عن «دور المجلسين في حماية سواحل البحرين».
النائب بوصندل اعترف بعدم وجود أي تعاون يذكر من جانب الوزارات المعنية (البلديات، المالية، العدل)، وشخَّص الخلل بوجود أراضٍ موهوبة بشكل خاطئ، وتجاوزات هائلة في الدفان البحري، بحيث لم تعد هناك بقية أراضٍ للمواطنين الذين يعيشون في بيوت آيلة للسقوط، بسبب سياسات وزارة الإسكان في السنوات الثلاثين الماضية، محذراً من أزمات كبيرة سيخلقها هذا الملف.
النائب جاسم حسين، مع تفهمه لاستقطاب المشاريع الاستثمارية الكبرى التي تتنافس عليها دول الخليج، فإنه اعتبر ما يجري «فوق طاقة البحرين ومخزونها من الأراضي». وأرجع تفاقم أزمة الأراضي إلى غياب البرلمان طوال 30 عاماً، وتوقع أن يستغرق حلها وقتاً قد يصل إلى ستة عشر عاماً... تكون خلالها الطيور قد طارت بأرزاقها ولم تخلف وراءها إلا الريش!
الأخ غازي المرباطي، الذي جمعني به حبُّ البحرين، والصحبة خلال جولاتنا البحرية الصيف الماضي، تحدث عن «تحول بعض الجزر إلى ملك لأفراد تحت غطاء الشركات العقارية الخاصة»، وما تكبدته موازنة الدولة من ملايين لدفن مناطق شاسعة لم تُستخدم قَطعاً في أية مشاريع إسكانية أو خدمية يستفيد منها المواطن.
ما يجري خللٌ كبيرٌ في دولة المؤسسات، وما تقوم به الصحافة والجمعيات السياسية ومؤسسات المجتمع المدني تذكيرٌ و «إعادة طرحٍ» للمشكلة، ومهما قيل من ضعف النتيجة فإن ذلك لا يعفي النواب من مسئوليتهم، فالناس انتخبوهم لهذا الدور وليس للانشغال بـ «الهواش» وتأجيج الفتنة الطائفية والمهاترات.
آه يا بلدي
بواسطة hussain
والله يا سيدنا ما اعرف شنو اعلق ماأكثر الازمات في بلدنا غصبا عليك راسك يوجعك واذا رأيت اطفالك تسال نفسك كيف راح يعيشو اي مستقبل ينتظرهم ونحن على هذه الحال ولكن ثقتنا بالله العلي العظيم كبيرة واليأس ليس من بيننا مهما فعلو وغيبو وكدسو وميزو وما يأكلون في بطونهم إلا نارا بالنسبة ل42 مليون دينار وغيرها وغيرها تعودنا على اخفاء الارقام الشبه صحيحة منذ زمن وعلى رغم صلاحية النواب الضيقة في الرقابة وغيرها اتمنى منهم ان يجتعو على هذه السرقة واتمنى ايضا ان لا تكون مسرحية من جانب الحكومة لتبييض وجه المجلس واضاعة الوقت على باقي الملفات العالقة او ادخال المجلس في مهاترات حتى تصل الى الشارع وهكذا تسير الحياة عندهم اريد ان اوضح نقطة بالنسبة لي كمواطن وعلى اتم المعرفة بما يحيط بالمواطنين اقولها (لقد ضاق صدر المواطن ولكنه يتحمل وسيتحمل الى وقت لا يعلمه الا الله )
خير أعمال امتي انتظار الفرج
بواسطة ابو أحمد
الاستاذ قاسم / بيان صادر ممن ليس لهم حول ولا قوة ( المواطن ) بعد وجود فائض في ميزانية العام 2007 م بمقدار 42مليون ( مع ان الرقم ) فيه ان لكن لزوم البيان ، وبعد توقع الاكتشافات النفطية التي سوف ( يتبحح المواطن ) في العسل وبعد الاتفاق على بناء أبراج تناطح السحاب والفنادق الفخمة . تقرر الاتي ، ايقاف 50 دينار عن الكل اللي سجل واللي ما سجل واللي نزلت له 200دينار واللي ما نزلت له ، واللي يقول غيرا هذا يراجع حسابه في البنك بعد نزول الراتب ، موظفي الحكومة نزلت رواتبهم ويتساءلون ( وين 50 دينار ) بدل بهدلة الجماعة قالو ا اوتومتك بتنزل في الراتب يبين اخترب الاوتو متك وراحت على المني ول يعني على اليدوي ، وما أكثر اليدوي اللي يخص المواطن الفنادق المشاريع الاستثمارية اللي ادخل ذهب على المتنفذين ( اوتومتك ) تدخل الميزانية لها ، أما زيادة راتب أو علاوة يخلونها على برنامج ( الارب وورد ) برنامج للكمبيوتر انتهى زمانه ، وبرامج xp للكميوتر السريعة ما تصلح لل 50 دينار بتمشيها بسرعة والحكومة مو مستعجلة الزيادات والعلاوات انشاءالله بتحصلونها أمرالله بهون ، على فكرة في واحد من اللي ينتظرون علاوة الغلاء توفى رحمه الله وهو ينتظر يعني راح هو له دين يعني بحاسب اللي ما عطاه اياه . يبدوا ان الجماعة بياخذون بالحديث الشريف عن رسول الله (ص) خير أعمال امتي انتظار الفرج .
دولة مؤسسات أم مزرعة يتقاسمها الورثة من آبائهم؟
بواسطة حبيب علي
هل فعلا يعتبرونها دولة خيراتها ومقدراتها وأراضيها هي ملك للشعب ومن حق الشعب؟ ما يحصل وما نراه أنهم يعتبرونها مزرعة ومن حقهم تقاسمها فيما بينهم! فبمناسبة الحديث عن الأراضي الشحيحة!! أين هي الجزر؟ أين هي جزر البحرين التي كنا ندرس عنها في المرحلة الإبتدائية.. البحرين تتكون من أرخبيل من الجزر 33 جزيرة!! ماذا يوجد في جزيرة حوار مثلا؟ ولكن لماذا جزيرة حوار.. فجزيرة أم النعسان قريبة وكبيرة وبمساحة جزيرة المحرق كما يقولون أو أكبر! حين قرر بعض المواطنين زيارتهاوالتعرف عليها حدث استنفار أمني وكأن حربا ستقوم بين دولتين! هذا فضلاً عن الحملات الإعلامية التي شنت على هؤلاء المواطنين واتهامهم وماذا عن الجزر التي نراها عندما نسافر عبر جسر الملك فهد.. جزر خضراء جميلة لا نستطيع رؤيتها إلا من بعيد يملكها شخص واحد قد تكون هذه حصته من المزرعة الموروثة! وهناك جزر تم تغيير أسمائها التاريخية لتتلائم مع أسم المالك الجديد! هل هذه هي دولة المؤسسات والقانون!! ومع ذلك فنحن في الجزيرة الأم نملك الكثير من الأراضي والمساحات الشاسعة التي مازالت خالية من السكان، أزمة السكن اليوم هي من أكبر الأزمات المفتعلة في البحرين والتي بلا شك سيكون لها أثر معاكس تمام لما يتم التخطيط له.
مافي فايدة
بواسطة احمد علي
لعل الرقم 40 له خاصية عند البعض... 40 نائب مسلوب الارادة.. 40 مليون علاوة الغلاء (مش للكل) علي بابا و ال 40 ...و هلم جرا.. , الجميع يعلم ان سعر برميل النفط المحسوب في الميزانية هو 40 دولار... بينما سعره في المتوسط اكثر من ضعف الرقم 40... لا تتعب نفسك ياسيد... مافي فايده... ال 22 لاعب + الكابتن لن يوافقوا على مسائلة الحكومة و هذا لا يجوز في عرفهم.... وإن اصابهم مسّ... فهناك حائط الصد الاول... المجلس الدستوشواري... وإن لم ينفع.. فهناك اكثر من fire-wall ليقوم بالمهمة. تحياتي
قاسم حسين
إذاً... الفائض في الموازنة للعام الماضي 42 مليون دينار فقط... لا غير؟
الناس بصراحةٍ لن تصدِّق هذا الرقم، حتى لو تم الحلف على نسخةٍ من القرآن الكريم. فأسعار النفط تضاعفت خلال العام الماضي بأكثر من الضعفين، فلا يعقل أن تظل الحسبة بالسعر القديم.
الآن... الباقي على النواب، وما عرفناه أن «الوفاق» قرَّرت فعلاً «أن تتابع الأرقام غير المنطقية التي طرحتها الحكومة»، بحسب قول أحد نوابها، وهو ليس فخراً لـ «الوفاق» وإنما واجب ومسئولية، وعلى بقية الكتل أن تشارك في هذه المهمة الوطنية، التزاماً بدورها الرقابي، وتحملاً لمسئوليتها في حفظ المال العام. وبصراحة، لم يعد مقبولاً أن يستمر النواب في تراشقاتهم وهوشاتهم، بينما يضيع المال العام في الثقوب السوداء، وهم غداً مسئولون أمام الله عن أي تقصير في حفظ أموال الناس.
الصحافة لا تمتلك غير تناول الموضوع، وهي مكشوفة الظهر، بينما يتمتع النواب بحصانة قانونية، تمكنهم من المساءلة والمتابعة والتدقيق على الأرقام الرسمية، وهذا هو واجبهم في هذا الظرف، وخصوصاً أن الأرقام التي بين أيديهم قد لا تتوفر للآخرين، رغم ما يقولونه من عدم تعاون الحكومة في توفير المعلومات، وإذا تكرمت عليهم فبنتفٍ من المعلومات التي لا تسمن من جوع.
إلى جانب الموازنة، هناك الأراضي، التي أصبحت فاكهة المجالس والدواوين والمنتديات والندوات، فالمواطن يرى بعينيه هذه المشاريع الضخمة القائمة على أنقاض السواحل، وتدمير البيئة البحرية. ونظراً إلى أهمية الموضوع شكل البرلمان لجنتي تحقيق تتعلقان بـ «أملاك الدولة»، و «دفن السواحل». وفي آخر الندوات التي شهدها مجلس الدوي بالمحرق، تحدث النائبان إبراهيم بوصندل وجاسم حسين، عن «دور المجلسين في حماية سواحل البحرين».
النائب بوصندل اعترف بعدم وجود أي تعاون يذكر من جانب الوزارات المعنية (البلديات، المالية، العدل)، وشخَّص الخلل بوجود أراضٍ موهوبة بشكل خاطئ، وتجاوزات هائلة في الدفان البحري، بحيث لم تعد هناك بقية أراضٍ للمواطنين الذين يعيشون في بيوت آيلة للسقوط، بسبب سياسات وزارة الإسكان في السنوات الثلاثين الماضية، محذراً من أزمات كبيرة سيخلقها هذا الملف.
النائب جاسم حسين، مع تفهمه لاستقطاب المشاريع الاستثمارية الكبرى التي تتنافس عليها دول الخليج، فإنه اعتبر ما يجري «فوق طاقة البحرين ومخزونها من الأراضي». وأرجع تفاقم أزمة الأراضي إلى غياب البرلمان طوال 30 عاماً، وتوقع أن يستغرق حلها وقتاً قد يصل إلى ستة عشر عاماً... تكون خلالها الطيور قد طارت بأرزاقها ولم تخلف وراءها إلا الريش!
الأخ غازي المرباطي، الذي جمعني به حبُّ البحرين، والصحبة خلال جولاتنا البحرية الصيف الماضي، تحدث عن «تحول بعض الجزر إلى ملك لأفراد تحت غطاء الشركات العقارية الخاصة»، وما تكبدته موازنة الدولة من ملايين لدفن مناطق شاسعة لم تُستخدم قَطعاً في أية مشاريع إسكانية أو خدمية يستفيد منها المواطن.
ما يجري خللٌ كبيرٌ في دولة المؤسسات، وما تقوم به الصحافة والجمعيات السياسية ومؤسسات المجتمع المدني تذكيرٌ و «إعادة طرحٍ» للمشكلة، ومهما قيل من ضعف النتيجة فإن ذلك لا يعفي النواب من مسئوليتهم، فالناس انتخبوهم لهذا الدور وليس للانشغال بـ «الهواش» وتأجيج الفتنة الطائفية والمهاترات.
آه يا بلدي
بواسطة hussain
والله يا سيدنا ما اعرف شنو اعلق ماأكثر الازمات في بلدنا غصبا عليك راسك يوجعك واذا رأيت اطفالك تسال نفسك كيف راح يعيشو اي مستقبل ينتظرهم ونحن على هذه الحال ولكن ثقتنا بالله العلي العظيم كبيرة واليأس ليس من بيننا مهما فعلو وغيبو وكدسو وميزو وما يأكلون في بطونهم إلا نارا بالنسبة ل42 مليون دينار وغيرها وغيرها تعودنا على اخفاء الارقام الشبه صحيحة منذ زمن وعلى رغم صلاحية النواب الضيقة في الرقابة وغيرها اتمنى منهم ان يجتعو على هذه السرقة واتمنى ايضا ان لا تكون مسرحية من جانب الحكومة لتبييض وجه المجلس واضاعة الوقت على باقي الملفات العالقة او ادخال المجلس في مهاترات حتى تصل الى الشارع وهكذا تسير الحياة عندهم اريد ان اوضح نقطة بالنسبة لي كمواطن وعلى اتم المعرفة بما يحيط بالمواطنين اقولها (لقد ضاق صدر المواطن ولكنه يتحمل وسيتحمل الى وقت لا يعلمه الا الله )
خير أعمال امتي انتظار الفرج
بواسطة ابو أحمد
الاستاذ قاسم / بيان صادر ممن ليس لهم حول ولا قوة ( المواطن ) بعد وجود فائض في ميزانية العام 2007 م بمقدار 42مليون ( مع ان الرقم ) فيه ان لكن لزوم البيان ، وبعد توقع الاكتشافات النفطية التي سوف ( يتبحح المواطن ) في العسل وبعد الاتفاق على بناء أبراج تناطح السحاب والفنادق الفخمة . تقرر الاتي ، ايقاف 50 دينار عن الكل اللي سجل واللي ما سجل واللي نزلت له 200دينار واللي ما نزلت له ، واللي يقول غيرا هذا يراجع حسابه في البنك بعد نزول الراتب ، موظفي الحكومة نزلت رواتبهم ويتساءلون ( وين 50 دينار ) بدل بهدلة الجماعة قالو ا اوتومتك بتنزل في الراتب يبين اخترب الاوتو متك وراحت على المني ول يعني على اليدوي ، وما أكثر اليدوي اللي يخص المواطن الفنادق المشاريع الاستثمارية اللي ادخل ذهب على المتنفذين ( اوتومتك ) تدخل الميزانية لها ، أما زيادة راتب أو علاوة يخلونها على برنامج ( الارب وورد ) برنامج للكمبيوتر انتهى زمانه ، وبرامج xp للكميوتر السريعة ما تصلح لل 50 دينار بتمشيها بسرعة والحكومة مو مستعجلة الزيادات والعلاوات انشاءالله بتحصلونها أمرالله بهون ، على فكرة في واحد من اللي ينتظرون علاوة الغلاء توفى رحمه الله وهو ينتظر يعني راح هو له دين يعني بحاسب اللي ما عطاه اياه . يبدوا ان الجماعة بياخذون بالحديث الشريف عن رسول الله (ص) خير أعمال امتي انتظار الفرج .
دولة مؤسسات أم مزرعة يتقاسمها الورثة من آبائهم؟
بواسطة حبيب علي
هل فعلا يعتبرونها دولة خيراتها ومقدراتها وأراضيها هي ملك للشعب ومن حق الشعب؟ ما يحصل وما نراه أنهم يعتبرونها مزرعة ومن حقهم تقاسمها فيما بينهم! فبمناسبة الحديث عن الأراضي الشحيحة!! أين هي الجزر؟ أين هي جزر البحرين التي كنا ندرس عنها في المرحلة الإبتدائية.. البحرين تتكون من أرخبيل من الجزر 33 جزيرة!! ماذا يوجد في جزيرة حوار مثلا؟ ولكن لماذا جزيرة حوار.. فجزيرة أم النعسان قريبة وكبيرة وبمساحة جزيرة المحرق كما يقولون أو أكبر! حين قرر بعض المواطنين زيارتهاوالتعرف عليها حدث استنفار أمني وكأن حربا ستقوم بين دولتين! هذا فضلاً عن الحملات الإعلامية التي شنت على هؤلاء المواطنين واتهامهم وماذا عن الجزر التي نراها عندما نسافر عبر جسر الملك فهد.. جزر خضراء جميلة لا نستطيع رؤيتها إلا من بعيد يملكها شخص واحد قد تكون هذه حصته من المزرعة الموروثة! وهناك جزر تم تغيير أسمائها التاريخية لتتلائم مع أسم المالك الجديد! هل هذه هي دولة المؤسسات والقانون!! ومع ذلك فنحن في الجزيرة الأم نملك الكثير من الأراضي والمساحات الشاسعة التي مازالت خالية من السكان، أزمة السكن اليوم هي من أكبر الأزمات المفتعلة في البحرين والتي بلا شك سيكون لها أثر معاكس تمام لما يتم التخطيط له.
مافي فايدة
بواسطة احمد علي
لعل الرقم 40 له خاصية عند البعض... 40 نائب مسلوب الارادة.. 40 مليون علاوة الغلاء (مش للكل) علي بابا و ال 40 ...و هلم جرا.. , الجميع يعلم ان سعر برميل النفط المحسوب في الميزانية هو 40 دولار... بينما سعره في المتوسط اكثر من ضعف الرقم 40... لا تتعب نفسك ياسيد... مافي فايده... ال 22 لاعب + الكابتن لن يوافقوا على مسائلة الحكومة و هذا لا يجوز في عرفهم.... وإن اصابهم مسّ... فهناك حائط الصد الاول... المجلس الدستوشواري... وإن لم ينفع.. فهناك اكثر من fire-wall ليقوم بالمهمة. تحياتي
رد: من الموازنة إلى الدفان
مشكور الاخوووووووو
الجريح- وليد (نشيط)
- عدد الرسائل : 333
تاريخ التسجيل : 28/08/2007
:: القسم الرئيسي :: المنتدى العام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى